...أجلس على طرف السرير و أتصفح مذكراتي ...
...أستنتج أنك الآن فقط إحدى ذكرياتي ...
...دموعي تسقط على الصفحات ماسحة معها الحبر وليس آلامي ...
...اغلق المذكره بحزن و جروحي حتى الآن لم تلتأم ...
...حتى رؤية وجهك في المنام لم تعد تشفي غليل قلبي المنكسر ...
...قطعت عني ولم تسأل و حتى طيفك لم يعد يزر ...
...عهد قطعته على نفسي قلبي لن أقدمه مرة أخرى لرجل ...